-آيات برائت از مشركين در چه سالي در چه روزي توسط چه كسي قرائت شد؟
(0)
-لطفاً راجع به آيه قرآن كه مي فرمايد كل من عليها فان و يبقي وجه ربك ذلجلال و الا كرم و گفته شاعر كه مي گويد در هر دو جهان فقط خداي ماند و بس و باقي همگي كل من عليها فانذ توضيح فرمايد ؟(0)
-2-چرا ما مسلمانان در نماز در آيه ي اهدناالصراط المستقيم به صورت جمعي دعا ميكنيم و از ضمير جمع استفاده مي نمائيم ؟(0)
-1- در آيه مباركه { انا انزلناه في ليله القدر } ضمير «ه » در انزلناه به كجا بر مي گردد و استناد آيه به انزال قرآن در كجاي آن مي باشد ؟(0)
-- چرا در قرآن « فيه هدي للمتقين » آمده پس غير متقين چگونه به هدايت برسند ؟(0)
-آيا در مورد عمر و ابوبكر آيه اي در قرآن وجود دارد؟(0)
-فصيح ترين آيه قرآن كدام است؟
(0)
-مقصود از اين آيه كه: «محمّد پدر هيچ يك از مردان شما نيست» چيست؟
(0)
-آيات مختلفي كه بيانگر خلقت انسان است و مثلاً در برخي از آنها خلقت انسان از خاك و در برخي از آب دانسته شده است، چگونه توجيه مي شود؟
(0)
-آيا اين كه در قرآن آمده است: «لن يصيبنا اِلاّ ما كتب الله لنا;(1) هيچ حادثه اي براي ما رخ نمي دهد مگر آنچه خداوند برايمان مقدّر كرده است.» با اختيار انسان سازگار است؟
(0)
-آيات برائت از مشركين در چه سالي در چه روزي توسط چه كسي قرائت شد؟
(0)
-لطفاً راجع به آيه قرآن كه مي فرمايد كل من عليها فان و يبقي وجه ربك ذلجلال و الا كرم و گفته شاعر كه مي گويد در هر دو جهان فقط خداي ماند و بس و باقي همگي كل من عليها فانذ توضيح فرمايد ؟(0)
-2-چرا ما مسلمانان در نماز در آيه ي اهدناالصراط المستقيم به صورت جمعي دعا ميكنيم و از ضمير جمع استفاده مي نمائيم ؟(0)
-1- در آيه مباركه { انا انزلناه في ليله القدر } ضمير «ه » در انزلناه به كجا بر مي گردد و استناد آيه به انزال قرآن در كجاي آن مي باشد ؟(0)
-- چرا در قرآن « فيه هدي للمتقين » آمده پس غير متقين چگونه به هدايت برسند ؟(0)
-آيا در مورد عمر و ابوبكر آيه اي در قرآن وجود دارد؟(0)
-فصيح ترين آيه قرآن كدام است؟
(0)
-مقصود از اين آيه كه: «محمّد پدر هيچ يك از مردان شما نيست» چيست؟
(0)
-آيات مختلفي كه بيانگر خلقت انسان است و مثلاً در برخي از آنها خلقت انسان از خاك و در برخي از آب دانسته شده است، چگونه توجيه مي شود؟
(0)
-آيا اين كه در قرآن آمده است: «لن يصيبنا اِلاّ ما كتب الله لنا;(1) هيچ حادثه اي براي ما رخ نمي دهد مگر آنچه خداوند برايمان مقدّر كرده است.» با اختيار انسان سازگار است؟
(0)

مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.

  کد مطلب:49572 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:3

نحن الشيعة الامامية نعتقد بأن القرآن كتاب الله الخالد ومعجزة رسول الله صلي الله عليه وآله والقرآن معجز علي أصعدة كثيرة (الصعيد البنياني واللغوي والصعيد العلمي ......). فبما أن القرآن عميق بتلك الدرجة كيف نستطيع نحن الناس العامة أن نقرأ القرآن بتدبر وتفكر وهما لا ينتجان إلا عن العلم؟ أم أن التدبر هو معرفة تفسير الايات؟ لو كان التدبر هو الإتعاض بقصص من كان قبلنا التي وردت في القرآن لو قرائنا قصص القران أو قرائنا قصص غيره المؤثرة؟ كيف لا تكون كثرة قرائتنا لقلقة لسان؟ أقصد كيف التعامل مع القرآن الصحيح الموصل الي أهداف القرآن التربوية؟
جواب سماحة الشيخ محمد السند : بسم الله الرحمن الرحيم
قد ورد في الحديث عنهم صلوات الله عليهم ان القرآن مأدبة الله ، والتدبر والتفكر ليس حكراً علي فئة العلماء من أي تخصص كانوا ، وقد قال تعالي : ( أفلا يتدبرون القرآن أم علي قلوب أقفالها) وقال : ( كتاب أنزلناه اليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب) وقال : (ألم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدي للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما انزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون اولئك علي هدي من ربهم واولئك هم المفلحون) ، نعم للقرآن درجات وبطون الي سبعين بطن وكل يغترف علي قدر طاقته وقابليته ومؤهلاته العلمية والعملية بل ان أعماقه لا يصل إليها الا المطهرون كما في سورة الواقعة ، كما إن قوله تعالي في سورة البقرة منبه علي أن الهداية القرآنية هي من نصيب المتقين ذوي المواصفات المتقدمة ، والتدبر والتفكر وان كانا يتوقفان علي العلم ودرجاته الا أن العلم الفطري المودع في كل شخص بشري كفيل في توفير القدر علي فهم أُصول المعارف القرآنية في المجالات المختلفة كالعقيدة والفقه والاخلاق والآداب والحكمة والسنن التاريخية واللطائف المعنوية العرفانية واُصول القانون وأبوابه المختلفة وغيرها ، نعم تفاصيل تلك المعارف ودقائقها تتطلب الإلمام بعلوم العربية والأدب وغيرها والاطلاع علي الروايات الواردة التفسيرية وغير ذلك وبإمكان القاريً للقرآن الاستعانة بالكتب التفسيرية المختلفة المعتمدة والموثوقة وهي تتدرج بالقاريً شيئاً فشيء إلي مستويات أعمق وان لم يعني ذلك كونه من أهل التخصص وابداء النظر ، لكن ذلك لا يمنع فتح باب الفكر والعقل والقلب امام انوار هدايات القران فالسير في رحاب القران امر والصيرورة من أهل الاختصاص والنظر أمر آخر وتصور الشيء أمر والتصديق به أمر آخر أما الاتعاض بالقرآن وقصصه وأمثاله وحكمه ووصاياه وتهذيب النفس وصقلها في جوّ الخطاب القرآني فمن المعلوم أن ذلك لا يحصل بتلك الدرجة من غير القرآن ، فان التركيب الخاص والنظم المناسب سواء للألفاظ أو للمعاني أو للقضايا أو للنتائج أو للرؤي أو للمباديً أو للعلوم وغيرها الموجود في الكتاب العزيز هو بدرجة لا تصل إليها القدرة البشرية في أي كتاب مؤلف من الانس أو الجن ، فمن ثم كان ما يفعله القرآن في القاريً له من الناحية العلمية والعملية ، هو ما لا يفعله كتاب غيره ولأجل ذلك وصفه المشركون الذين كانوا يعارضون الدعوة المحمدية بأنه سحر لما يشاهدونه من جذبات قرآنية تصنع في نفوسهم من دون اختيار .
بل انه من الثابت المقرّر بحسب الآيات والروايات والعلوم المختصة المشتهرة وغير المشتهرة أن قراءة القرآن لغير العارف باللغة العربية ، كأبناء اللغات الاُخري ، له تأثيره الروحي الخاص فضلاً عن الحفظ والأمن النفسي وغيره الذي توجبه قراءة القرآن علي النفس والمال والأهل وغير ذلك من الخواص ، وان كان ذلك أقلّ ما يستثمره القاريً ، ولكن ليست القراءة لقلقة مجردة كما قد يتوهم ، نظير أذكار الصلاة وغيره من الاذكار بالاسماء والصفات الإلهية ، فالعمدة أن علي القاريً أن يعتني في البداية في تقوية تدبراته وتأملاته أثناء القراءة للقرآن المجيد ، بتوسط معرفة غريب ألفاظ القرآن ثم التدرج في معرفة التفسير اللفظي ثم معرفة أسباب النزول ثم معرفة الروايات الواردة عن الثقل الثاني أعدال الكتاب ثم الاطلاع علي بقية انواع التفسير ، كل ذلك بحسب الوسع والتفرغ والقدرة ولو يسيراً فإنه مع طول المدة وتكرر القراءة يصل القاريً انشاء الله تعالي الي مدارج محمودة من معرفة المعاني للآيات والسور ، لا سيما مع مراعاة جانب تهذيب النفس والتقوي ، فإن الهاتف والنداء القرآني يسمعه من صغي قلبه وطهر خلقه وقوي ايمانه ، كما اشارت اليه الآيات التي مرّت في صدر الكلام .

مطالب این بخش جمع آوری شده از مراکز و مؤسسات مختلف پاسخگویی می باشد و بعضا ممکن است با دیدگاه و نظرات این مؤسسه (تحقیقاتی حضرت ولی عصر (عج)) یکسان نباشد.
و طبیعتا مسئولیت پاسخ هایی ارائه شده با مراکز پاسخ دهنده می باشد.